لو خيرت بين زوجتك وأحد من والديك من تختار ؟

النورس سماء عاشق الموضوع مبين

كلنا اهلنا غالين علينا لدرجه ما نتصورها

لاكن انا اختار بهذه الحاله لا بغيرها

طرح هذا الموضوع على كبار علمائنا

وأجازو مخالفة هذا الأب لانه يأمر الأبن بمنكر

فللنظر الى الموضوع من الناحية التي طرحت فقط

انا برأي من قبل ان اسمع ذاك العالم

انا حياته مع زوجته الطاهره العفيفه صائنة فرجها حافظه لسر زوجها

افضل مما أمره أبوه به

دمتم ايه الرائعون

اميــــــــ الورد ـــــــــــر

والله سوال جدا مهم زوجتك؟؟؟؟؟؟؟؟ ام اهلك

هنا يقف الرجل في حيرة بين الذي احبها وبين الذي قضو عمرهم يربونه حتى يصل الى

افضل المستويات

في زمانا ليس بغريب ان يشتري الرجل زوجته ومن اجلها يبيع امه

وحدثت على ارض الواقع

والله يا امير بتوقع ان يختار زوجته
ويفضلها على اهله


رحـــــــيـــــل

رحيل هو لم يقصر بأبويه ويعطيهم حقهم مع انه حرم من كل شيء

الى انه ضل مخلصا لما امره الله ورسوله وموفي لحقوقهم كامله

انا سألي لما يحرم ذاك الزوج المخلص من زوجته الكاملة الوصف

ولما يحرم أولاده من عطف امهما ولا يوجد اي سبب لذالك

شكرا لمروركي الطيب

اميـــــــ الورد ــــــــر

السلام عليكم

بالنسبه الي اول شي الانسان ما خلق هكذا عفويا وانما خلق الانسان لعباده الله
ومن بين عباده الله طاعه الوالدين ولكن بان يكون ذلك بالحق وليس بالباطل
وثلاثا وهو الاهم خلق الله لنا هذا العقل الذي يميزنا عن الحيوانات
فمثلا بهذه القصه الذي طرحها امير لو كنت مكان الشخص هذا اول شي
بعرف الاسباب الي دفعت بابي يحكي هيك وطبعا الاب حين يضع الميراث
ويحرم الابن منه هذا ظلم عظيم واذا ما اقتنعت من الاسباب لا اختر اي منهما وانما
تقبى زوجتي معي وابقا مع اهلي كمان كنت قبل هذه الحادثه ولا اطيع ابي في باطل
لان الطلاق هو ابغض الحلال عند الله وثانيا هذا ظلم للزوجه باي حق سوف يطلقهها
وما هي الاسباب


شكرا الك امير الورد على هذا الموضوع الرائع

تقبل مروري
ذكـ ـ ـ محب ـ ـ ريـ ـ ـ ااات

ذكريات تستحق الشكر
ايه الرائع

اترضى بالباطل
...
يا جماعه قصه حقيقيه ليست من تألف عقلي

قصه حثت مع رجل مؤمن بالله
توجه الا نخبة علمائنا وأجازو له ان يبقى مع زوجته ولاكن لو حرمه ابوه الميراث ان لا يترك حقه عليه

اذا كنا متشددين هكذا لرضاء الله لان رضاء الوالدين من رضاء الله

فلما نقول لهما اف لما ننقل للأخرين انا ابناء مطعين وفي حياتنا لا نعرف كيف تكون طاعة الوالدين

كلمه اف ذكرها الله تعالى ولا تقل لهما اف

لما ننقل للأخرين اننا منتجبين ولا نغضب أبائنا اين الصدق الذي حث عليه الرسول

ما زال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا وما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا

لنكن صادقين مع انفسنا ونكن صادقين مع الله اولا قبل ان نصدق مع الأخرين

اللهم ثبت أقدامنا على طاعتك وحسن عبادتك

امير الورد