مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
هذة الغرف دمرت حياتها
+4
تفاصيل الحب
أميرة الورد
دمعة الم
همسة امل
8 مشترك
؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ وردة العشاق ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛ :: (¯`·._(¯`·._( , , . الــقـــسم الأدبـــي . , , )_.·´¯)_.·´¯) :: :|[ !{ آقصٌوصآتْ الز๑ـَّآنْ.!~ ]|: ..~
صفحة 1 من اصل 1
هذة الغرف دمرت حياتها
ملامحها دقيقة، ولكنها شاحبة منطوية قليلة الحديث، من عائلة راقية، الكل انتقدها في عزلتها ووحدتها، إنها الزميلة الجديدة التي أهلت علينا، أحببت أن أخرجها من عزلتها مرة بمجاذبتها أطراف الحديث، وأخرى بتقديم بعض المأكولات، وحاولت أن أتغلغل في داخلها، ولكن في كل مرة كنت أحس أن هناك سداً منيعاً يمنعني من ذلك، تعرفت على القليل عنها الأم والأب على ثقافة عالية وهما أستاذان في الجامعة، وهي تخرجت حديثاً متزوجة وتنتظر حادثاً سعيداً، فكان كل ما حكته لي لا يؤدي إلى ما هي فيه من اكتئاب وعزلة، وفي يوم فوجئت بوقوفها على باب غرفتي جامدة لا تتحرك، قمت إليها متهللة، فنظرت إلي محملقة ما هذا؟ قلت: هو الكمبيوتر الذي أقوم بالعمل عليه، وأنت تعلمين هو وسيلة العصر، وعلى فكرة أنا لا أمل منه فهو معي في عملي وبيتي أيضاً.
فقالت: وماذا تفعلين به في البيت هل تكملين عملك هناك؟ قلت: لا ولكني أفتحه لأعرف أحوال الناس وأخبارهم على الإنترنت، فوجئت بفزعها واضطرابها، ثم قالت بلهفة بالله عليك لا تفعلي، فأنا أحبك، وهذا الجهاز مدمر يدمر صاحبه، تعجبت لما بدر منها، وهدأت من روعها، استأذنت في الانصراف، أحببت أن أثنيها عن عزمها ولكنها صممت، تركتها وأنا أتساءل لم كان الجهاز مدمراً وهو الذي ندبر به أمور حياتنا.
وفي اليوم التالي ذهبت إليها، وأنا عازمة على معرفة السبب قدمت التحية ردتها ولم تزد، أخذت أتودد إليها، ثم قلت فجأة ما سبب وصفك للكمبيوتر بأنه جهاز مدمر يدمر صاحبه؟
نظرت إلي نظرة فاحصة، ثم قالت هل تدخلين صفحة البيت؟ قلت: بالطبع، مصمصت شفتيها، وازدادت شحوباً، وأخذت تتمتم بكلمات لم أتبينها، ولكن شممت منها ثورتها.
نظرت إلي مشفقة حانية يا أختاه: هل تقبلين النصيحة من أخت تحبك، هذه الصفحة في وقت من الأوقات كانت شغلي الشاغل، وكانت غرفة الحوارات هي كل ما يهمني، والتي من خلالها تعرفت على شاب استمالني بكثرة الحديث، ووصل به الأمر إلى أن يستدعيني في غرفة خاصة؛ ليسألني عن أموري، وأسأله عن أموره، وزادت العلاقة بيننا، فأصبح كل منا مرآة الآخر، بالرغم من أنه لم يرني، ولم أره وكان يعمل في دولة عربية.
وللأسف لم أفاتح والديّ عن هذه العلاقة، وكنت أدمن الجلوس عليه، والغريب أنهما لم يسألاني هل كان هذا خطأ منهما أم الخطأ كان مني لا أدري!! المهم تطورت العلاقة، وطلب مني المقابلة طبعاً لم أتصور بأي حال أن تتطور العلاقة هذا التطور الخطير، طمأنني بأن المقابلة ستكون في مكان عام، حتى يراني كما رسمني في مخيلته، وافقت بعد تردد، وقابلته.. تنهدت تنهيدة ثم استرسلت، فلما رآني.
قال بالضبط كما تصورتك في نفسي، جلس وقال: لقد ولدنا لنكون لبعض، فأنا أريدك زوجة لي، قلت ولكنني لم أكمل دراستي بعد، قال: ما يضر نتزوج بعد إتمام الدراسة، وخاصة أنه لم يتبق على نهاية العام إلا عدة شهور نكون قد هيأنا بيت الزوجية، وأعددنا أنفسنا لذلك، كيف أقنعني بفكرته لا أدري، فاتحت والديّ بأن أخاً لصديقة لي يريد التقدم، ولم أخبرهما بالحقيقة وشكرت في خلقه.
وتم الزواج، ويا ليته، لم يتم، في أرقى الفنادق، وكان كريماً سخياً في شراء الشبكة والهدايا، وتجهيز الجهاز، وطرت إلى البلدة التي يعمل بها، كان يعاملني برقة أحسد عليها نفسي، ولكن داخلي يحدثني بشيء آخر، وبدأ يلح علي في العمل حتى لا أشعر بالوحدة، وخرجت فعلاً للعمل، وطلبتني الشركة للعمل فيها فترة ثانية، ففوجئت بتشجيعه لي، وبرر ذلك بأنهم واثقون في عملي، ولا بد أن أكون عند حسن ظنهم، عملت يومياً من أول اليوم إلى آخره، وفجأة في يوم أحسست بالإرهاق، فاستأذنت في الانصراف، وكان عادة يقوم بتوصيلي في الذهاب والعودة، فأخذت سيارة أجرة، وقمت بتدوير المفتاح في الباب، فكان مغلقاً، طرقت الباب فتح بعد فترة، وكان مرتبكاً، فسألته عن سبب إغلاقه للباب فتهرب من الإجابة، دخلت إلى غرفة نومي وجدت ثوباً من ثياب النوم على الأرض، فلم أهتم، وبسبب إرهاقي نمت نوماً عميقاً، وبعد الراحة تذكرت الأحداث ومجريات الأمور، فلعب الوسواس في صدري لم أسأله عن شيء، ومثلت عدم الاهتمام، وأصر على ذهابي إلى طبيب لفحصي، وبشرنا الطبيب بقدوم حادث سعيد، وجدته متجهماً بعكس ما أعرف من أن الأزواج يهللون بالطفل الأول، وعلل ذلك بأن الوقت غير مناسب، وبعد عدة أيام، عاودتني الآلام فاستأذنت ورجعت من العمل فجأة، ويا هول ما رأيت توقفت والدموع تملأ مقلتي، وقد تحجرت في محاولة إخفائها، فنكست رأسها، وأسندتها بيديها، صمتت برهة، ثم استرسلت، رأيته ورأيتها، ويا ليتني لم أرهما في غرفة نومي وعلى مخدعي، مادت الأرض بي، وضاقت علي نفسي ومن هول ما رأيت لم أتفوه بكلمة انتظرت بالخارج حتى خرجت العشيقة، فلملمت متعلقاتي، ولم ينبس بكلمة، ورجعت إلى أهلي في أول طيارة، وكنت ضحية هذا الجهاز اللعين، الذي يلعب بحياة الناس، ويهدد مستقبلهم.
فقالت: وماذا تفعلين به في البيت هل تكملين عملك هناك؟ قلت: لا ولكني أفتحه لأعرف أحوال الناس وأخبارهم على الإنترنت، فوجئت بفزعها واضطرابها، ثم قالت بلهفة بالله عليك لا تفعلي، فأنا أحبك، وهذا الجهاز مدمر يدمر صاحبه، تعجبت لما بدر منها، وهدأت من روعها، استأذنت في الانصراف، أحببت أن أثنيها عن عزمها ولكنها صممت، تركتها وأنا أتساءل لم كان الجهاز مدمراً وهو الذي ندبر به أمور حياتنا.
وفي اليوم التالي ذهبت إليها، وأنا عازمة على معرفة السبب قدمت التحية ردتها ولم تزد، أخذت أتودد إليها، ثم قلت فجأة ما سبب وصفك للكمبيوتر بأنه جهاز مدمر يدمر صاحبه؟
نظرت إلي نظرة فاحصة، ثم قالت هل تدخلين صفحة البيت؟ قلت: بالطبع، مصمصت شفتيها، وازدادت شحوباً، وأخذت تتمتم بكلمات لم أتبينها، ولكن شممت منها ثورتها.
نظرت إلي مشفقة حانية يا أختاه: هل تقبلين النصيحة من أخت تحبك، هذه الصفحة في وقت من الأوقات كانت شغلي الشاغل، وكانت غرفة الحوارات هي كل ما يهمني، والتي من خلالها تعرفت على شاب استمالني بكثرة الحديث، ووصل به الأمر إلى أن يستدعيني في غرفة خاصة؛ ليسألني عن أموري، وأسأله عن أموره، وزادت العلاقة بيننا، فأصبح كل منا مرآة الآخر، بالرغم من أنه لم يرني، ولم أره وكان يعمل في دولة عربية.
وللأسف لم أفاتح والديّ عن هذه العلاقة، وكنت أدمن الجلوس عليه، والغريب أنهما لم يسألاني هل كان هذا خطأ منهما أم الخطأ كان مني لا أدري!! المهم تطورت العلاقة، وطلب مني المقابلة طبعاً لم أتصور بأي حال أن تتطور العلاقة هذا التطور الخطير، طمأنني بأن المقابلة ستكون في مكان عام، حتى يراني كما رسمني في مخيلته، وافقت بعد تردد، وقابلته.. تنهدت تنهيدة ثم استرسلت، فلما رآني.
قال بالضبط كما تصورتك في نفسي، جلس وقال: لقد ولدنا لنكون لبعض، فأنا أريدك زوجة لي، قلت ولكنني لم أكمل دراستي بعد، قال: ما يضر نتزوج بعد إتمام الدراسة، وخاصة أنه لم يتبق على نهاية العام إلا عدة شهور نكون قد هيأنا بيت الزوجية، وأعددنا أنفسنا لذلك، كيف أقنعني بفكرته لا أدري، فاتحت والديّ بأن أخاً لصديقة لي يريد التقدم، ولم أخبرهما بالحقيقة وشكرت في خلقه.
وتم الزواج، ويا ليته، لم يتم، في أرقى الفنادق، وكان كريماً سخياً في شراء الشبكة والهدايا، وتجهيز الجهاز، وطرت إلى البلدة التي يعمل بها، كان يعاملني برقة أحسد عليها نفسي، ولكن داخلي يحدثني بشيء آخر، وبدأ يلح علي في العمل حتى لا أشعر بالوحدة، وخرجت فعلاً للعمل، وطلبتني الشركة للعمل فيها فترة ثانية، ففوجئت بتشجيعه لي، وبرر ذلك بأنهم واثقون في عملي، ولا بد أن أكون عند حسن ظنهم، عملت يومياً من أول اليوم إلى آخره، وفجأة في يوم أحسست بالإرهاق، فاستأذنت في الانصراف، وكان عادة يقوم بتوصيلي في الذهاب والعودة، فأخذت سيارة أجرة، وقمت بتدوير المفتاح في الباب، فكان مغلقاً، طرقت الباب فتح بعد فترة، وكان مرتبكاً، فسألته عن سبب إغلاقه للباب فتهرب من الإجابة، دخلت إلى غرفة نومي وجدت ثوباً من ثياب النوم على الأرض، فلم أهتم، وبسبب إرهاقي نمت نوماً عميقاً، وبعد الراحة تذكرت الأحداث ومجريات الأمور، فلعب الوسواس في صدري لم أسأله عن شيء، ومثلت عدم الاهتمام، وأصر على ذهابي إلى طبيب لفحصي، وبشرنا الطبيب بقدوم حادث سعيد، وجدته متجهماً بعكس ما أعرف من أن الأزواج يهللون بالطفل الأول، وعلل ذلك بأن الوقت غير مناسب، وبعد عدة أيام، عاودتني الآلام فاستأذنت ورجعت من العمل فجأة، ويا هول ما رأيت توقفت والدموع تملأ مقلتي، وقد تحجرت في محاولة إخفائها، فنكست رأسها، وأسندتها بيديها، صمتت برهة، ثم استرسلت، رأيته ورأيتها، ويا ليتني لم أرهما في غرفة نومي وعلى مخدعي، مادت الأرض بي، وضاقت علي نفسي ومن هول ما رأيت لم أتفوه بكلمة انتظرت بالخارج حتى خرجت العشيقة، فلملمت متعلقاتي، ولم ينبس بكلمة، ورجعت إلى أهلي في أول طيارة، وكنت ضحية هذا الجهاز اللعين، الذي يلعب بحياة الناس، ويهدد مستقبلهم.
همسة امل- عاشقة مثالية
- اوسمتي
عدد الرسائل : 2650
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
المزاج : متقلب
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
همسة امل
قصة تملاها الحسرة والدموع بقدر النصيحة والارشاد
دوما لنحذر منها فهي مصائد اكثر منها غرف
دمت بتميزك وابعد الله عنا هذه الافات البشرية
دمت بود
قصة تملاها الحسرة والدموع بقدر النصيحة والارشاد
دوما لنحذر منها فهي مصائد اكثر منها غرف
دمت بتميزك وابعد الله عنا هذه الافات البشرية
دمت بود
دمعة الم- المديرة العامة
- اوسمتي:..
عدد الرسائل : 23369
العمر : 39
تاريخ التسجيل : 14/02/2009
المزاج : هادئة
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
دمعة الم ادام اللة علينا نعمة العقل واللرزانة وابعدنا عن التهور
همسة امل- عاشقة مثالية
- اوسمتي
عدد الرسائل : 2650
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
المزاج : متقلب
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
همسة امل
موضوعك رائع جدا
الحمد لله الذى عافانا ما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
نسأل الله ان يرزقنا الستر والعافيه فى الدين والدنيا والآخرة
بوركت للتذكير والتنبيه
موضوعك رائع جدا
الحمد لله الذى عافانا ما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
نسأل الله ان يرزقنا الستر والعافيه فى الدين والدنيا والآخرة
بوركت للتذكير والتنبيه
أميرة الورد- العشـــ اميرة ـــاق
-
عدد الرسائل : 7492
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 14/08/2009
المزاج : حلو
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
اشكرك اميرة على مرورك المميز وكم من ضحية لهذا النت اذا اسي استخدامة اللهم استر علينا سترك جميعا يا اللة
همسة امل- عاشقة مثالية
- اوسمتي
عدد الرسائل : 2650
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
المزاج : متقلب
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
مشكورة غاليتى
قصة فيها كثير من العبر
دمت بتميزك
تحياتى
قصة فيها كثير من العبر
دمت بتميزك
تحياتى
تفاصيل الحب- بســــ المنتدى ــــمة
- اوسمتي
أدمنتك حبيبى وقدمت لك الحب بتفاصيله
وغمرتك بحنانى فى الشتاء القارس
عدد الرسائل : 3521
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 30/07/2009
المزاج : ماشى الحالـ
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
يسلموووووووووووووووووووو همسة
رائعة دوما
رائعة دوما
الملاااك- الرائعة
- اوسمتي
عدد الرسائل : 559
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 07/10/2009
المزاج : ملاااااااااااااااااااااااااااااااااائكي
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
اللهم احفظناا من عهكذا أعمال
وارحمنا برحمتك
سلمت على القصة أختي
وما فيها من عبرة
وارحمنا برحمتك
سلمت على القصة أختي
وما فيها من عبرة
كِـــفا- ساحرة العشاق
- اوسمتي
عدد الرسائل : 14216
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
المزاج : روح تائهة
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
تفاصيل اشكرك على مرورك الرائع دمتي بود
همسة امل- عاشقة مثالية
- اوسمتي
عدد الرسائل : 2650
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
المزاج : متقلب
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
الملاك اشكرك على حسن طلتك ودمتي بالود دوما
همسة امل- عاشقة مثالية
- اوسمتي
عدد الرسائل : 2650
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
المزاج : متقلب
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
موج اشكرك على مرورك وحماك اللة من كل سوء
همسة امل- عاشقة مثالية
- اوسمتي
عدد الرسائل : 2650
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 05/01/2010
المزاج : متقلب
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
قصة رائعة بقدر ما فيها من حزن
وهي فعلا غرف دمار
غاليتي همسة دمتي بكل الخير
وهي فعلا غرف دمار
غاليتي همسة دمتي بكل الخير
عشقته بصمت- احساس انثى
- اوسمتي
أحبــــه ســــرا....
ويقـــتلنــي علانيــــة
عدد الرسائل : 1168
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 20/04/2011
المزاج : اقتلني بقسوة الغياب..ولكن لا تهديـــني حضورا باردا
رد: هذة الغرف دمرت حياتها
قصة رائعة وحزينة ومؤلمة ونأخذ منها العبر
جازاكي الله كل خير
جازاكي الله كل خير
السنفورة الفلسطينية- سنفورة المنتدى
- اوسمتي..
عدد الرسائل : 4741
العمر : 29
موقع : على حافة الهاوية أقف ويبدوا أنني سأقع قريباً
تاريخ التسجيل : 02/11/2010
المزاج : من يُحبُك’ لن’ يَترككَ..... ولو كُنتَ شَوكاً بينَ يَديه’
؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ وردة العشاق ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛ :: (¯`·._(¯`·._( , , . الــقـــسم الأدبـــي . , , )_.·´¯)_.·´¯) :: :|[ !{ آقصٌوصآتْ الز๑ـَّآنْ.!~ ]|: ..~
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2016-08-11, 18:37 من طرف بلسم جروحي
» مكتبات LCD مودرن _ مكتبات ال سى دى مودرن 2015 بدمياط
2016-06-22, 14:45 من طرف النورس الجريح
» معرض اثاث مودرن من غرف النوم المودرن واثاث لمنزل متكامل فى دمياط 2015
2015-05-24, 14:41 من طرف ragyattelgna
» غرف نوم مودرن جديدة جدا _ اروع واجمل غرف نوم مودرن 2015 _ افضل غرف نوم مودرن في دمياط
2015-05-24, 14:40 من طرف ragyattelgna
» غرف نوم اطفال مودرن مميزة ورائعة جدا _ احدث غرف نوم اطفال مودرن 2015
2015-05-24, 14:39 من طرف ragyattelgna
» غرف سفرة مودرن_ غرف سفرة مودرن رائعة 2015 بدمياط
2015-05-24, 14:38 من طرف ragyattelgna
» ركنات مودرن رائعة جدا _ ركن مودرن جديدة بدمياط 2015
2015-05-24, 14:35 من طرف ragyattelgna
» تربيزات مودرن 2015 _ احدث تربيزات مودرن 2015 _ اروع تربيزات مودرن 2015
2015-05-24, 14:34 من طرف ragyattelgna
» انتريهات مودرن جديدة 2015 _ انتريهات مودرن مميزة جدا بتصاميم رائعة فقط لدينا بدمياط
2015-05-24, 14:33 من طرف ragyattelgna
» اثاث منزلي مودرن 2015 _ اثاث مودرن جديد بدمياط 2015 _ اثاث منزلي مودرن بدمياط
2015-05-24, 14:32 من طرف ragyattelgna